ولم يكن الجاحظ صاحب علم من العلوم مفردًا له ذهنه ومخلصًا له جهده، بل كان بستانًا جمع من العلوم ألوانًا، ومن الثقافًا أنماطًا وأشكالًا حتى صار موسوعة تتلألأ بعلمها، ويبحر الغواص بها …
ولم يكن الجاحظ صاحب علم من العلوم مفردًا له ذهنه ومخلصًا له جهده، بل كان بستانًا جمع من العلوم ألوانًا، ومن الثقافًا أنماطًا وأشكالًا حتى صار موسوعة تتلألأ بعلمها، ويبحر الغواص بها …