ما أنْ ولجَ بقدميه داخلَ شقتِه، بعدَ منتصفِ الليلِ على غيرِ عادتِه، وتعلَّقتْ عيناه بعيني زوجته التي تنتظرُ عودتَه – وهي في كامل زينتها بقميصها الأحمرِ الناري الذي يعشقُه – حتى هربَ …
ما أنْ ولجَ بقدميه داخلَ شقتِه، بعدَ منتصفِ الليلِ على غيرِ عادتِه، وتعلَّقتْ عيناه بعيني زوجته التي تنتظرُ عودتَه – وهي في كامل زينتها بقميصها الأحمرِ الناري الذي يعشقُه – حتى هربَ …