ما أنْ ولجَ بقدميه داخلَ شقتِه، بعدَ منتصفِ الليلِ على غيرِ عادتِه، وتعلَّقتْ عيناه بعيني زوجته التي تنتظرُ عودتَه – وهي في كامل زينتها بقميصها الأحمرِ الناري الذي يعشقُه – حتى هربَ …
عندما مات مصطفى خشيت ريم من أن تدخل في دوامة نهاية المطاف بها السجن، لأنها من اشترت له الدواء، وهي من أرسلت الممرضة مدعية أنها سوف تهتم به بدلاً عنها، فأخذته وطارق …