البعض من العلماء قال بفرضيتها لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يتركها منذ تشريعها في العام الثاني من الهجرة النبوية المباركة. إلا أن حكمها هو الاستحباب والسنية، فهي سنة مؤكدة واظب عليها المصطفى عليه السلام حتى انتقل إلى الرفيق الأعلى.
وهي سنة على كل من هو مكلف بأداء صلاة الجمعة من الرجال.