Search Results for: طفل

التربية الإيجابية هي ما تبحث عنه كل أم؛ لتنشئ طفلها على أسس سليمة في بيئة صحية ويكون مستقبله مشرقًا، بينما إذا قامت الأم ببعض الأخطاء أثناء التربية سيتأثر الطفل بشكل سلبي وستترك ندوبًا كثيرة في شخصيته ومستقبله. 

انتشرت في الآونة الأخيرة الاطعمة العضوية بشكل كبير، ويوجد لها الكثير من الفوائد على صحة القلب، والجهاز العصبي، ولكن بالرغم من ذلك فإنه يوجد لها بعض السلبيات مثل ارتفاع أسعارها وأنها توجد بصعوبة.

إن الطفل يحتاج الي أسرة ومجتمع يوفران له الحماية والرعاية، ولكن بعد أحداث الربيع العربي ومن بعدها انتشار السوشيال ميديا ومدى تأثيرها، ثم الحروب الالكترونية، كل هذا يمثل خطر علي الطفل بشكل عام وعلى الطفل العربي بشكل خاص

ظهرت العديد من الطرق التعليمية الحديثة مؤخرًا، وهو ما يزيد من إستيعاب الطفل للمعلومات، فإذا لم يستطع الطفل فهم المعلومة بطريقة معينة،  يمكنه البحث على الإنترنت أو اليوتيوب؛ لكي يستطيع فهمها بشكل أفضل على عكس تقديم المعلومة بطريقة واحدة تقليدية.

يضع الآباء آمالاً كبيرة في أطفالهم بأن يصبحوا أذكياء و موهوبين، ويراقبون تصرفاتهم و يبحثون عن علامات الذكاء عند الاطفال في سن صغير ، و يتساءل الكثير منهم كيف يمكن تنمية مهارات الطفل و زيادة معدل الذكاء لديه.

العدوانية عند الاطفال من المشاكل التي تواجه الكثير من الآباء ويعجزوا عن ايجاد حل لها، وفي كوكب المعرفة سنقدم لكم كل ما يتعلف بهذا الموضوع من خلال ذكر مفهومها، وأسبابها، وطرق علاجها.

يجب على كلا من الوالدين أن يتبعوا الأساليب الإيجابية للتعامل مع طفلهما العنيد.

فطريقة التعامل يفضل أن يكون فيها بعض التغاضي والتفاوض ، فالطفل لا يحب من أحد السيطرة على حياته اليومية التي تخصه خاصة لو كانت هذه السيطرة من الأم أو الأب.

ولكن من الممكن أن يتقبل هذه الأوامر من أشخاص غير مقربون، لذا فسوف نقدم للآباء طريقة صحيحة وعملية للتعامل مع الطفل العنيد 

جميع الآباء يريدون أن يتمتع أطفالهم بشخصية إيجابية وناجحة في جميع مجالات الحياة وهذا ليس أمر سهل، لكي يحدث ذلك يجب على الآباء بذل جهد في تعليم أطفالهم بعض الأمور المهمة، أثبتت الدراسات أن الأسر السعيدة تقوم بتربية أطفال ناجحين، والأسرة السعيدة هي الأسرة التي يوجد فيها تواصل قوي

تعاني الكثير من الأمهات في الطرق الصحيحة لتغذية الطفل وأنواع الأطعمة الصحية للأطفال ومواعيد تناولها؛

ومن واقع التجربة والخبرة كأم ….. أقدم نصائح هامة في تغذية الطفل؛

الكثير من الأطفال يحبون الأطعمة الغير صحية ويفضلونها على الوجبات الصحية والمفيدة؛

لذلك يجب على الامهات تقديم الوجبات بأفكار مبتكره حتى يحبها الطفل وأن تقدم له الخضروات والفواكه المفيدة للجسم؛ ولا تقوم بالضغط على الطفل في تناولها حتى لا ينفر من الأطعمة الصحية.

طبعا كلنا عارفين أن أصعب فترة في الكتابة هي البداية
أن الطفل يتعرف على البداية للأشكال والصور والحروف
علشان كدة هاقدملك شوية النصايح دى للطفل من سن ثلاث سنوات

فأندهشت السيدة من حديث الشيخ وقالت له “كيف علمت بأنى حامل بطفل وماذا تقصد بكلمة أم المعجزة”. رد عليها قائلًا “أولا يا إبنتى كيف علمت؟! فأن الله كرمه واسع وقد كرمنى بهذه المعرفة ثانيًا يا إبنتى ماذا أقصد بكلمة أم المعجزة فليس أنتى فقط من تحلمى بهذا الحلم،

معجزة جديدة متمثلة فى طفل مصري عبقري ، فبرغم أنه فى الصف السادس الإبتدائي .. إلا أنه استطاع حل 5 مسائل من أصل 7 من مسائل الفرقة الثانية بكلية العلوم قسم الرياضيات . الطفل العبقري عمرو مصطفى، فى الصف السادس الإبتدائى

كيف تحمى ابنك من التنمر ؟ عشر نصائح فى غاية الأهمية يجب أن تربي عليها أبنائك بمنتهى الوعي حتى يستطيع التعامل مع ظاهرة التنمر المنتشرة بين الأطفال فى المدارس وغيرها بحكمة وبشكل أكثر ذكاءا ، فما هى هذه النصائح وكيف يمكننا تطبيقها .. هذا ما ستجده فى هذا الموضوع …

كيف يتطور الإنسان نفسيا ، وما هى مراحل تطوره الرئيسية من الولاده حتى الممات ؟
تركز الكاتبة إيمان حموده هنا على مراحل نمو الطفل التى تعتبر حجر الاساس فى تكوين شخصيته ، والتى يستمر تأثيرها طيلة حياته ، وتعتمد فى ذلك على نظرية إريك إريكسون صاحب السبق الأشهر فى علم النفس

الأطفال يتعلقون بالأجهزة الحديثة بشكل أكثر من اللازم … وأثبتت دراسة حديثة أن أكثر من ساعة يوميا للطفل على التابلت أو التليفون هو بداية تعرضه لمشكلات عقلية أو نفسية واضحة ولكن ما هى البدائل المناسبة ؟سنناقش هنا بعض الحلول المقترحة لمساعدتك على تجاوز هذه المشكلة بسلام .. وما عليك إلا محاولة تطبيق المناسب منها حسب المتاح وحسب عمر الطفل الزمنى والعقلي.

كلنا نعلم أن ثقة الطفل بنفسه من أهم دعائم التربية السليمة .. ولكننا فى الغالب نجهل الكيفية التى نرفع بها ثقة الطفل من نفسه .قد نحاول بأساليب وطرق شتى .. لكن تبقى النتيجة فى النهاية لا شئ.ولذلك سنقدم لكم أكثر 50 أسلوب فعال لزيادة ثقة الطفل بنفسه .. وما عليك إلا التطبيق مع طفل ،، ولكن لا تنس أن تتابعنا بالنتائج .. وتضيف أيضا للموضوع آراءك الخاصة

الدلع هو المحرك الأساسي للعناد ( من عمر سنة ونصف – سنتان ) يجب أن يعتمد على نفسه ( مثلا: يأكل لوحده مع مساعدتك ) ..* من سوء التربية : الحرية الزائدة – المواعظ اليومية لأنها تُفسد لذا يجب أن تكون ( 1/2دقيقة ) بالإسبوع فقط ..* اسلوب التهديد ( افعل … وإلا …. ) أو ( إذا لم تفعل ….. سأخبر والدك ) طفل جبان في المستقبل والأب سيصبح بصورة الوحش

نتكلم على السن الاكبر (من ٣ سنين  ل ١١ ) قبل سن المراهقةو نتكلم تحديدا عن صفة العند ( الطفل العنيد )و نسال نفسنا شوية اسئلةايه هو العند ؟ ايه الفرق بينه و بين الاصرار؟ العند و الاصرار صفات كويسة و لا وحشة ؟  ايه المفروض ادعمه في ابني و ايه اللي عايزة اقلله؟  ايه اللي بيخلي الطفل يعند؟

‏يجب أن نتفهم أولا أن ‏الأطفال تكون نظرة والديهم لهم مهمة ولها تأثير كبير عليهم ، وأإن تصرفات الطفل هي مجرد رد فعل لتصرفات الآباء ومن ال‏طبيعي أن الاهل يرغبون أن يروا طفلهم قوي الشخصية واثقا من نفسه ، لكنهم يغفلون عن توفير الأسباب لها ،‏ ‏يتعلم الأطفال كل شي بالمعايشة والمشاهدة، كل تصرفاتهم ومشاعرهم وأفكارهم عن أنفسهم حتى قوة شخصيتهم تتم بالتعلم،
‏‏إذا كسب طفلكم ثقته بنفسك من خلال تعاملكم له تكون البداية لكسب ثقته بنفسه في تعامله مع العالم كله.

تخيلي كدا لو انتي بعد كام سنة بقيتي كبيرة في السن و ابنك هو اللي المفروض ياخد باله منك و بعدين نرفزتيه و ضربك، مع انه بيحبك و بيزعل لما بيفقد اعصابه و بيضربك، بس يعمل ايه مهو نبهك على الحاجة اكثر من مرة و انتي ما سمعتيش الكلام !تقبليها، تقدري تتحمليها