Menu Close

عادات بسيطة تنقلك لعالم الناجحين

عادات الإنسان الناجح
عادات الإنسان الناجح
عادات بسيطة تنقلك لعالم الناجحين
كتب : سامح عبد الهادى

الأشخاص المميزون والناجحون ، لا يختلفون عنك كثيرا ..!
إنها فقط بعض العادات البسيطة التى ترتبط بشكل أو بآخر بالسلوك وبالشخصية بشكل عام ، والتى يمكنك أنت أيضا التعود عليها باستمرار .
انها عادات مكتسبة وليست صفات وراثية خاصة بآخرين غيرك ، دعنا ننحى رسائل العقل السلبية ونقرر تغيير طريقة تفكيرنا تجاه التعلم .. لنتعلم بشكل إيجابى وفعال .
تذكر معى هذه العادات .. وقرر أن تجعل بعضها على الأقل من عاداتك الدائمة .

 

تحمل مسئولية نفسك.
هذه من أهم عادات النجاحين
عليك أن تؤمن بشدة .. أن النجاح فى الحياة يأتى عبر إدراكك لقراراتك بخصوص أولوياتك ووقتك وقدراتك .
ويجب أن تحمل أنت – وحدك – مسئولية ذلك .
لا تجعل هدفك من الدراسة والتعلم هو الحصول على رضا أو دعم أى شخص أيا كان ، يجب أن ترضى أنت عن نفسك وعن أدائك ، يجب أن تتفهم أنك أنت المسئول عن تحقيق أحلامك .. لأن أحدهم لن يعطيك الكثير من وقته ليحققها لك .
يجب أن تدرك قيمة أحلامك جيدا .. وبأنها ملك لك وحدك ، يجب أن تحترمها دائما .. وتجتهد بقوة فى سبيل تحقيقها أيا كانت العوائق .
ضع لنفسك قيم ومبادئ معينة.
لاتدع اصدقاءك ومعارفك يحددون ماهو مهم بالنسبة لك.
لا تدع أحدهم يفرض عليك احترام قانونه الخاص .
لتكن رغبتك أنت هى الفيصل .. لتكن إرادتك هى المسيطرة على حياتك ،

إنها من أهم عادات الناجحين يا صديقي

حدد لنفسك المبادئ العامة التى يجب أن يتحلى بها من يتصف بصفاتك ويتمسك بأحلامك .. واحترم هذه المبادئ دائما ودافع عنها أيضا ، فإن قررت أن تكون صادقا فلا تسمح لنفسك بممارسة الكذب أبدا سواء مع أصدقائك أو مع نفسك أو مع الله .
احترامك لقيمك ومبادئك الخاصة سيغير من تفكيرك تجاه الحياة كلها تماما .. ثق من هذا .
ضع أولوياتك أولاً.
هذه العادة أيضا من أهم عادات كل إنسان ناجح
اتبع أولوياتك التي وضعتها لنفسك، ولاتدع الآخرين أو عوامل أُخرى تبعدك عن أهدافك.
مساعدة أصدقائك أمر رائع .. أحييك على هذا ، ولكن لا ينبغى أن يكون الثمن هو التضحية بأهدافك وأولوياتك الخاصة .
فإذا وضعت لنفسك أهداف معينه ، يجب أن تسعى إليها جاداً ، وثق أن هذه الأهداف لن يحققها غيرك ، ولن يخسرها غيرك أيضا إن لم تتحقق.
تأكد أنه ليس من الحكمة أن تترك الإمتحان من أجل تسلية صديقك لأنه فى مزاج سيئ .
هناك أولويات .. لتكن أولوياتك فى البداية دائما .. بحكم أنها مسئوليتك أنت وحدك .
تصور نفسك في حالة نجاح مستمر.
رؤيتك لنفسك هى الحقيقة التى تفرض نفسها عاجلا أم آجلا .

تمرن على اكتساب هذه العادة باستمرار .. إنها من أهم عادات الناجحين

إن كنت ترى نفسك فى حالة من النجاح والتقدم والتطور .. فأنت كذلك فعلا .
والعكس صحيح تماما .. فإن كنت ترى نفسك نموذج للفشل فأنت بذلك ترسل لعقلك رسائل سلبية مستمرة .. مما يحبط طاقتك ويحولك لنموذج فاشل بالفعل .
إجتهد .. وركز على النجاح دائما .. وتعلم من فشلك ومن أخطائك .. وثق بأنك لست ملاكا فلا تصف نفسك بالفشل لأخطاء بسيطة .. تقبل نفسك وتكيف مع حياتك واثبت دائما لنفسك أنك أفضل مما تتوقع .
إن نجاحك يأتي باجتهادك وعمل ماتستطيع في الفصل الدراسى وخارجه لنفسك ولزملائك وحتى للمدرسين. إذا كنت مطمئناً لإجتهادك تُصبح الدرجات مؤشراً خارجياً فقط ولاتعبر بالضرورة عن رغبتك للدراسة.
عليك أولا أن تفَهم الآخرين، ثم حاول أن يفهمك الآخرون.

عادة هامة يكتسبها كل من يريد النجاح

إذا كانت لديك مشكلة مع المدرس، بخصوص علامة غير مرضية أو واجب منزلي، ضع نفسك مكان المدرس . ثم إسأل نفسك ماهو أفضل أسلوب لمعالجة الموضوع.
لماذا يعاملك زميل الدراسة بهذه الطريقة ؟
لكل منا وجهة نظره الخاصة ، ومعايير تقييمه للأمور ، وهذا يختلف من شخص لآخر ، وكل ٌ يقيس حسب مبادئه ومصالحه وميوله .
من المهم أن تفهم الطريقة التى يفكر بها من حولك ، أصدقائك ، معلميك ، والديك وأقاربك .. وكل من له علاقة بالدائرة المحيطة بك … وبعد ذلك عليك أن تحاول توضيح وجهة نظرك للآخرين ، ولكن لا تحكم عليهم إلا بعد أن تفهم طريقة تفكيره وتفسر ردود افعاله بمنطقيه .
ابحث عن أفضل الحلول لأي مشكلة.

من أهم أسس التفكير الإيجابي ومن أهم عادات الناجحين

إذا كنت لاتستوعب مادة معينة، لاتُعد قرائتها فقط بل جرب طرقاً أُخرى. مثلاً إستشر المدرس أو المشرف التربوي أو زميل لك أو مجموعة زملاء يذاكرون سوية.
من الغباء أن تعيد نفس التجربة بنفس الطريقة وتنتظر نتائج مختلفة … أليس كذلك ؟
فى حالة وجود مشكلة .. يكون دائما هناك حل .. وهناك حل أفضل أيضا
لا تتسرع بمجرد حصولك على حل ، فحتما ستجد أن هناك حلولا أخرى ، أفكارا أخرى ، طرقا أخرى ، وسائل أخرى .. أشياء أخرى لم تكن فى الحسبان .
سل نفسك دائما عن الهدف الذى ترجو تحقيقه الآن ، وكيف يمكن أن تستفيد من هذه المشكلة بوضع حل إيجابى يحقق المزيد من النتائج المرجوة .
تحد نفسك وقدراتك باستمرار.

التحدي من أقوى سمات الناجحين يا صديقي

لا تنافس أحد .. فأنت مختلف .. نافس نفسك فقط ، وعليك أن تحرز المزيد من النجاحات التى لم تحققها من قبل .
هل تعتقد أن بإمكانك أن تربح ألف دولار فى اليوم ؟
لماذا لا تتحدى نفسك .. وتحاول أن تثبت لنفسك أنك تستطيع ذلك ؟
فلتحاول إذن .. وأخبرنى عن الطريقة من فضلك .
ما سبق بعض وليس كل العادات الإيجابية للشخصيات الناجحة فى الحياة وفى المناحى العلمية على وجه التحديد .. هناك المزيد والمزيد .. ولكن عادة واحدة وطريقة تفكير مختلفة قد تحيد بحياتك لاتجاه آخر مختلف تماما عما يتوقع الجميع .
ليكن كل تركيزك على النجاح وتحقيقه بقوة .. وعلى اصطياد أحلامك وجلبها لعالم الواقع ..
ولتشاركنا الحديث عن عادة أو فكرة غيرت شيئا فى حياتك … نحن نحب ما تكتب .
سر نجاح الأعمال فى القرن ال21سر نجاح الأعمال فى القرن ال21

تُعدّ هذه الأفكار والمجالات بمثابة مفتاح النجاح في القرن الواحد والعشرين، حيث تُمكن الشركات من تعزيز قدرتها التنافسية، وتلبية احتياجات العملاء المتغيرة، وخلق فرص جديدة للنمو والتوسع وفي هذا السياق، نحاول تسليط الضوء على أهمية التركيز على بعض الأفكار والمجالات الحديثة لنجاح الأعمال في القرن الواحد والعشرين.

إقرأ الموضوع كاملا
5 نصائح تساعدك في تحقيق الاهداف الدراسية5 نصائح تساعدك في تحقيق الاهداف الدراسية

في هذا المقال 5 نصائح تساعدك في تحقيق الاهداف الدراسية بشكل فعال، ينبغي عليك تحديد هذه الاهداف في بداية العام الدراسي واعقد العزم على تحقيقها.قم بوضع خطة لتحقيق هذه الأهداف وخصص وقتًا لكل هدف، حاول تقسيم المهام الكبيرة إلى مهام صغيرة؛ لأن ذلك يُسهّل عليك تحقيق التقدم والإنجاز بشكل أفضل.

إقرأ الموضوع كاملا
مفاتيح النجاح في العمل الحر : إفهم سر اللعبةمفاتيح النجاح في العمل الحر : إفهم سر اللعبة

يتطلب النجاح في العمل الحر تعلم العديد من المهارات، بالإضافة إلى التخطيط الجيد والإصرار والصبر، فإذا اتبعت الاستراتيجيات التي ذكرناها وحرصت على تعلم مهارات النجاح وتطويرها سيساعدك ذلك على تحقيق النجاح في العمل الحر والمجال الذي اخترته لنفسك.

إقرأ الموضوع كاملا
التغلب على ضغوط الحياة بالمرونة النفسية : طاقتك الخفية لبناء شخصية قويةالتغلب على ضغوط الحياة بالمرونة النفسية : طاقتك الخفية لبناء شخصية قوية

يعتبر بناء المرونة النفسية أمر حيوي لصحة وسعادة الفرد

ومن خلال تطبيق التمارين والاستراتيجيات المناسبة، يمكن للأفراد تعزيز قدرتهم على التكيف مع التحديات والضغوطات بشكل فعال، والحفاظ على صحة نفسية إيجابية

كما إن ممارسة التفكير الإيجابي، وتعزيز العلاقات الاجتماعية، وممارسة التمرين البدني، والبحث عن المساعدة الاحترافية عند الحاجة، كلها تساهم في بناء المرونة النفسية.

إقرأ الموضوع كاملا

 

 

مقترح لك ...