Menu Close

فنون ومهارات قراءة وكتابة اللغات الأجنبية


 أهمية كتابة وقراءة اللغات الأجنبية

تعلم كيف تقرأ وتكتب باللغات الاجنبية 

كتبت: خديجة الحداد

مهارات قراءة وكتابة اللغات الأجنبية هي ضمن المهارات الأساسية لتعلم أي لغة بجانب مهارات الاستماع والتحدث وهي مهارت مهمة جدا لفتح آفاق جديدة للتواصل والتعلم والعمل والثقافة.

كتابة اللغات الأجنبية
كتابة اللغات الأجنبية

انضم لكوكب المعرفة

لا سيما في بيئة الأعمال اليوم تعتبر المهارات اللغوية مهمة جدا مما يعزز بالتأكيد الحياة المهنية.

في الواقع الكثير من الشركات تسعى لتوظيف أشخاص يمتلكون مهارات لغوية جيدة حتى يمكنهم القيام بمهام العمل المتنوعة والتعامل مع الأسواق والشركاء من ثقافات مختلفة.

لذلك لكي تكون مستعد لسوق العمل يجب الاهتمام بتطوير هذه المهارات اللغوية الأساسية الأربع: الاستماع  والتحدث والقراءة والكتابة.

سنركز في مقالتنا هذه على مهارات قراءة وكتابة اللغات الأجنبية وطرق فعالة لتطويرها.

ما أهمية قراءة وكتابة اللغات الأجنبية؟

بغض النظر عن اللغة التي تتعلمها فإن القراءة والكتابة هي ضمن المهارات الأساسية لتعلم أي لغة بجانب مهارات الاستماع والتحدث.

لذا إذا كنت ترغب في تعلم لغة أجنبية من المهم أن تتعلم هذه المهارات بشكل جيد.

وللأسف الكثير من متعلمي اللغات يهملون هذه المهارات ولا يدركون أهميتها وفعاليتها في إتمام رحلة التعلم وتطوير اللغة المستهدفة.

فإن معظم الأنشطة التي نقوم بها كل يوم من اجتماعات العمل والعروض التقديمية إلى كتابة رسائل البريد الإلكتروني والمحادثات العادية توضح الحاجة إلى التواصل.

لذلك فإن تعلم قراءة وكتابة اللغات الأجنبية تساعدك على أن تتعرف على أساسيات اللغة مثل الأبجدية وطريقة الكتابة والقواعد اللغوية وتركيب الجمل والعبارات في سياقات مختلفة.

كما أن قراءة وكتابة اللغات الأجنبية من ضمن المهارات المطلوبة لاجتياز اختبارات اللغات والحصول على شهادات دولية عند التقدم للدراسة أو العمل في البلدان الناطقة باللغات الأجنبية.

بعض من فوائد تعلم قراءة وكتابة اللغات الأجنبية هي:-

1- الدراسة والإقامة في دولة أجنبية

إذا كنت تطمح في السفر أو الدراسة في الخارج أو العمل في دولة تتحدث لغة مختلفة عن لغتك الأم فإن معرفتك بالقراءة والكتابة بلغة البلد ستساعدك على التكيف والاندماج مع المجتمع والثقافة المحلية.

بالإضافة إلى أهميتها للدراسة في الجامعات الأجنبية إذا كنت لا تتقن الكتابة والقراءة باللغات الأجنبية سيكون من الصعب جدا فهم واستيعاب المواد التعليمية.

وعليه لن تتمكن من اجتياز الاختبارات أو التقييمات وتفشل رحلتك الدراسية.

2- تعزيز الحياة المهنية

إذا كنت تبحث عن فرص عمل أفضل فإن تعلم قراءة وكتابة اللغات الأجنبية يزيد من قدراتك ومهاراتك للحصول على  ميزة تنافسية في سوق العمل للقبول بوظائف أفضل بمرتبات أعلى.

حيث تتطلب الشركات والمؤسسات القيام بالعديد من المهام باللغات الأجنبية مثل كتابة والرد على رسائل البريد الإلكتروني.

وإعداد التقارير وتقديم العروض التقديمية والإعلانات ودراسة العقود والاتفاقيات للتعامل مع العملاء والشركاء من مختلف البلاد.

كما أن إتقان مهارات قراءة وكتابة اللغات الأجنبية طريقك للاحتراف المهني في الخارج.

حيث تتمكن من توسيع دائرة العلاقات والتواصل مع العملاء الأجانب وزيادة فرص التعاون  والبحث عن فرصة عمل أفضل بالخارج.

3- تنمية القدرات العقلية

إذا كنت تريد تحسين أداءك الذهني فإن أفضل طريقة هي قراءة وكتابة اللغات الأجنبية حيث أثبتت العديد من الأبحاث والدراسات أن تعلم   اللغات يفيد في تحسين قدرات المخ والذاكرة.

مما يساعدك على تقوية الذاكرة وزيادة الانتباه والتركيز حيث تستخدم اللغات أساليب كتابة مختلفة وطرق نطق وتهجئة متنوعة.

وهذه التحديات تساعد على تشغيل مراكز مختلفة من الدماغ مما يحافظ على صحة الدماغ ويؤخر ويمنع ظهور الأمراض العقلية مثل الزهايمر أو الخرف.

كما يظهر هذا على قوة الأداء الذهني وزيادة الإنتاجية والقدرة على التفكير التحليلي والابتكار.

4- إثراء الثقافة والمعرفة

إن امتلاك مهارات قراءة وكتابة اللغات الأجنبية  يفتح أمامك أبواب العلم والمعرفة وفرصة كبيرة للتعرف على ثقافات وحضارات مختلفة.

مما يوسع المدارك ويثري المعرفة وتتمكن من قراءة كتب ومقالات وقصص وشعر بلغاتها الأصلية وستستفيد من نظريات وأفكار وأساليب متنوعة.


اقرأ أيضا: فوائد تعلم لغات جديدة.. أفضل طريقة لتحسين مهاراتك المعرفية


مهارة قراءة اللغات الأجنبية

تعلم مهارة القراءة باللغات الأجنبية خطوة أساسية في تعلم أي لغة فهو يساعدك على فهم واستيعاب النصوص المكتوبة بلغات مختلفة مما يوسع معرفتك وثقافتك وقدراتك اللغوية.

كما تساعد قراءة اللغات الأجنبية على جمع أكبر حصيلة لغوية من المفردات والجمل المركبة في سياقات مختلفة والقواعد النحوية التي تمكنك من التعبير عن أفكارك  مثل القراءة باللغة الأم.

بالإضافة إلى أن رؤية النصوص المكتوبة من الكلمات والمفاهيم الجديدة تساعد على تعزيز الذاكرة.

بينما يسمح التوقف للتخمين والتفكير أو البحث عن الكلمات في القاموس فرصة لتثبيت المعلومات.

كما تعد القراءة باللغة المستهدفة والإلمام بالمفردات والقواعد تدريب فعال على تطوير قدراتك على التحدث بشكل أفضل.

كيف تتعلم مهارة قراءة اللغات الأجنبية بطريقة فعالة؟

قد يظن البعض أن القراءة بلغة أجنبية صعبة ومعقدة لذلك يهملها الكثير من المتعلمين ظنا أنها لن تجدي نفعا.

لحسن الحظ أن قراءة اللغات الأجنبية ليست معقدة وهي شبيهة بطرق تحسين القراءة باللغة الأم ولكن أهم شيء هو أن تكون مستمتع ومتحمس للقراءة وأن تختار ما يتناسب مع مستواك واهتماماتك.

1- تخصيص مكان ووقت للقراءة

حاول أن تخصص مكان هادئ ومريح للقراءة حيث لا يوجد ضجيج أو انشغالات تشتت انتباهك.

كما من الأفضل أن تحدد وقت يومي للقراءة ولو كان 15 دقيقة فقط والالتزام به، تساعدك تلك الخطوات على تكوين عادة القراءة وعدم إهمالها .

2- اختيار مستوى مناسب للقراءة

قبل أن تبدأ بالقراءة اختر كتب ومقالات وقصص تتناسب مع مستواك باللغة الأجنبية فلا تقرأ نصوص صعبة جدا ولا سهلة جدا.

فمثلا للمبتدئين يفضل البدء بقراءة كتب الأطفال والقصص المصورة للاستفادة من سهولة اللغة ووضوح الكلمات، ومن بعد يمكن تغيير نوعية الكتب بالتدريج مع تقدم المستوى.

3- القراءة في مجال اهتماماتك

إذا كنت تحب التاريخ أو الفن أو الرياضة أو أي مجال آخر فابحث عن كتب ومقالات تتناول هذه المجالات باللغة التي تريد تعلمها.

هذا سيجعلك مهتم بالمحتوى ومتشوق لفهمه ويحفزك على الاستمرار دون الشعور بملل.

بالإضافة إلى جمع أكبر حصيلة بمفردات وعبارات جديدة تخص هذه المجالات.

4- التركيز على المعنى العام للنص

عند بداية القراءة باللغات الأجنبية لا تتوقف عند كل كلمة أو جملة لا تفهمها، بل حاول أن تستخلص المعنى العام للنص من خلال السياق والصور والعناوين.

إذا وجدت كلمات جديدة أو مهمة يمكنك تدوينها والبحث عن معانيها لاحقا.

يمكن استخدام قاموس أو مترجم للترجمة لكن لا تجعل هذا يحول دون استمرارك في القراءة.

5- الاستخدام الصحيح للقاموس

يستخدم القاموس أو المعجم لترجمة اللغات الأجنبية ولكن كيف يمكن استغلاله بالشكل الصحيح؟.

  • أولا: لا تستخدم القاموس لترجمة كل كلمة لا تفهمها وأعط نفسك فرصة للتخمين وفهم المعنى من سياق الكلام.
  • ثانيا: عادة ما يكون القاموس بلغتين اللغة الأجنبية وشرحها باللغة الأم لغة المتعلم مثل قاموس عربي- إنجليزي أو إنجليزي -ألماني حسب اللغة المستهدفة.
  • لذل يفضل استبدال قاموس بلغتين إلى قاموس بلغة واحدة وهذا يساعد بشكل فعال في تطوير مهارة القراءة باللغات الأجنبية.
6- تنوع مصادر القراءة

لا تكتفي بقراءة الكتب أو القصص والروايات واقرا كل ما يقع تحت يديك من مقالات أو مجلات أو صحف باللغات الأجنبية.

كما يمكنك تصفح المواقع الإلكترونية ومنشورات السوشيال ميديا باللغة التي تتعلمها.

هذه الخطوة مهمة للتعرف على الصيغ واللهجات والتراكيب اللغوية المتنوعة للمتحدثين الأصليين.

7- القراءة مع الاستماع

إذا كان بإمكانك الحصول على نسخة صوتية من الكتاب الذي تقرأه فيوصى أن تستمع أثناء القراءة أو قبلها أو بعدها.

تلك طريقة فعالة لتحسين مهارة الاستماع باللغة الأجنبية وتعلم النطق السليم والقراءة في خطوة واحدة.

كما يفضل قراءة نفس الكتاب مرة ثانية بدون استخدام الكتاب المسموع والتركيز على فهم التفاصيل والأفكار الرئيسية في النص.

يمكنك العثور على العديد من الكتب والروايات والقصص المترجمة إلى لغات مختلفة مع نسخ صوتية على بعض المواقع، مثل Audible و Storytel

8- القراءة بصوت مرتفع

تعد القراءة بصوت مرتفع من الخطوات والتقنيات المفيدة لتعلم مهارة القراءة باللغات الأجنبية.

حاول قراءة  بعض الفقرات أو الجمل بصوت مسموع لكي تطور مهارات النطق لديك كما تزيد ثقتك بنفسك والتغلب على شعور الرهبة أو الخوف من الأخطاء.

بالإضافة إلى فرصة التدقيق اللغوي وإتقان الصوتيات والنغمات اللغوية الخاصة بكل لغة.

مهارة كتابة اللغات الأجنبية

بغض النظر عن اللغة التي تحاول تعلمها فإن الكتابة كجزء من تعلم لغتك مهمة وضرورية جدا.

نظرا لتطور التكنولوجيا في زمن العولمة ما يجبرنا على تحسين مهارات التواصل لذلك يجب أن تولي مزيد من الاهتمام في مهارة الكتابة باللغات الأجنبية

لأن التواصل أصبح ضرورة ويتم من خلال الكتابة أكثر من أي نوع آخر من الوسائط.

بالإضافة إلى أن القدرة على الكتابة باللغات الأجنبية بشكل جيد هي مهارة  تفتح فرص تنافسية في سوق العمل ويرجع ذلك إلى أنها نادرة إلى حد ما في العديد من الأماكن.

حيث تتضمن مهام العمل كتابة أنواع معينة من المستندات تتطلب مهارة كبيرة للقيام بها مثل كتابة رسائل البريد الإلكتروني وإعداد التقارير وتصميم الإعلانات الرقمية والتواصل مع العملاء والشركاء من مختلف الثقافات.

لذلك عندما تتقن لغة جديدة فإن ثقل مهاراتك في الكتابة بها سيؤتي ثماره على المدى الطويل وهي ميزة  لأي محترف.

ما هي استراتيجيات تعلم كتابة اللغات الأجنبية؟

تعلم مهارة الكتابة باللغات الأجنبية لا تختلف كثيرا عن الكتابة بلغتك الأم بمعنى أن نفس العادات والخطوات لتطوير مهارة الكتابة باللغة الأم يمكن أن تساعدك كثيرا في تطوير مهارة الكتابة باللغات الأجنبية منها على سبيل المثال:-

1- القراءة باللغة المستهدفة

يتمتع الأطفال الذين يقرؤون بمهارات لغوية أفضل وكذلك متعلمي اللغة الذين يقرؤون باللغة المستهدفة يمتلكون مهارات لغوية أفضل خاصة مهارات الكتابة.

تعود فوائد القراءة على أي نوع من القراءة وليس فقط القراءة النشطة حتى لو كنت تقرأ رواية أو قصة قصيرة بلغتك المستهدفة.

فالمطلوب هو التعرض المتزايد للغة في شكلها المكتوب الذي يساهم في تطوير مهارات كتابة أفضل.

2- تعلم أساسيات اللغة

أول خطوات تعلم كتابة اللغات الأجنبية كمبتدئ هي تعلم القواعد الأساسية لنظام كتابة اللغة المستهدفة.

مثل إتقان الأبجدية وتعلم قواعد التهجئة والإملاء حتى لو كنت تتعلم لغة تستخدم الأبجدية اللاتينية يجب تعلم بعض الحروف واللهجات والعلامات المميزة لكل لغة وطريقة النطق.

3-  القواعد اللغوية الرئيسية

قد يبدو تعلم القواعد النحوية التي تتعلمها مملة وخانقة لكن هذه المرحلة ضرورية لبناء الأساس قد لا تكون ممتعة لكنها مهمة للغاية ولا يمكن تأجيلها أو الاستهانة بها.

ركز على تعلم القواعد بجدية والتزم بمتابعة تمارين القواعد مثل دروس الإملاء التي تعتبر ممارسة للكتابة  والحصول على تصحيحات للتأكد من استيعاب وإتقان مفاهيم القواعد كما يتم تدريسها.

كما أن تصحيح الأخطاء تساعد كثيرا في تطور مستوى الكتابة وقد لا تتمكن من إدراك الأخطاء لذلك يوصى بعرض ما تكتبه على مدرس أو صديق يجيد اللغة أو حتى متحدث أصلي أو مواقع تصحيح الأخطاء.

4- التركيز على الجمل الصحيحة

عند بداية الكتابة باللغات الأجنبية ليس مطلوب منك كتابة مؤلفات ضخمة بل ركز على كتابة جمل بسيطة ولكن احرص على كتابتها بشكل صحيح وقواعد سليمة.

من الأفضل تركيز طاقتك على القيام بعمل جيد قليل بدل من القيام بعمل سيئ للغاية.

5- كتابة مواضيع بسيطة

كمبتدئ لا تركز على كتابة حكايات معقدة باستخدام كلمات وجمل غير مفهومة.

حاول الكتابة عن الأشياء المحيطة بك والمهمة بالنسبة لك مثل الأشياء التي يمكنك الإشارة إليها أو حملها في يدك أو المجالات التي تهتم بها بدلا من المفاهيم المعقدة.

هذه طريقة فعالة لتطوير مهارات الكتابة والتعبير عن المشاعر والأفكار باللغات الأجنبية.

بعض الموضوعات المناسبة لكتابة المبتدئين:-

  • وصف العائلة أو المنزل أو غرفة نومك أو بلدك.
  •  كتابة اليوميات والهوايات وكيف تقضي عطلة نهاية الأسبوع
  •  وصف مهام العمل.
  • كتابة قائمة التسوق أو وصفات طبخ للعشاء وهكذا.

خلاصة القول هي أنه لا يفضل أن تبدأ بالتعمق في الكتابة حول معنى الحياة فقط ركز على الكتابة عن الموضوعات البسيطة والقيام بذلك بشكل صحيح.


 إقرأ أيضا:- تعلم تحسين مهاراتك في الاستماع والتحدث بلغة أجنبية بهذه الطريقة


5- الكتابة باليد

في عصر التكنولوجيا أصبحت الكتابة بشكل كبير على الهواتف وأجهزة الكمبيوتر فهي الأسهل والأكثر استخداما وقد يقوم جهاز الكمبيوتر بفحص التهجئة وتصحيح الأخطاء اللغوية.

لكن الطريقة الوحيدة لإتقان الكتابة باللغات الأجنبية وبناء أساس لغوي متين هي ممارسة الكتابة باليد خاصة عند بداية الكتابة فهذه فرصة لإتقان الأبجدية ونمط الكتابة.

أما إذا كنت تتعلم لغة تحتوي على رموز شخصية مثل اللغة الصينية فإن تجربة الكتابة على الكمبيوتر أسهل عن الكتابة الطويلة.

7- الإنتقال إلى  Typing

بمجرد إنشاء أساس قوي من خلال الكتابة باليد حان دور الانتقال إلى الكتابة على الأجهزة Typing.

قد تحتاج إلى تغيير لوحة المفاتيح إلى اللغة المستهدفة إذا كانت لغتك المستهدفة هي الصينية أو الروسية أو لغة أخرى لا تستخدم الأبجدية اللاتينية فيوصى بالحصول على ملصقات لوحة المفاتيح.

تتضمن الكتابة الجيدة الكثير من الممارسة وتشبه تعلم لغة يدوية لذلك سيتطلب الأمر ممارسة للوصول إلى النقطة التي يمكنك فيها الكتابة بأسرع ما يمكن في لغتك المستهدفة كما هو الحال في لغتك الأم.

لذلك يفتح استخدام الكمبيوتر أو الهاتف عدد كبير من الفرص للكتابة باللغة المستهدفة مثل:

وسائل التواصل الاجتماعي

الانضمام إلى منصات التواصل الاجتماعي التي يستخدمها المتحدثون الأصليين باللغة المستهدفة والتواصل معهم من خلال كتابة الرسائل.

والتعليق على المنشورات تدفعك خطوات للأمام واكتساب ثقة أكثر وفرصة لتصحيح الأخطاء وتعلم اللهجات والجمل الشائعة في سياقات مختلفة.

التعليق على منشورات المدونات 

تعد قراءة المدونات باللغة المستهدفة طريقة جيدة للدخول في الكثير من ممارسات القراءة والمشاركة في المناقشة عبر الإنترنت هي ممارسة كتابة ممتازة.

استخدام علامات الترقيم

تعرف على علامات الترقيم وكيفية استخدامها من بداية تعلم الكتابة باللغات لأنه قد يصعب عليك تعلمها فيما بعد.

تكمن أهمية علامات الترقيم في أنها تغير معنى الكلام عند إضافتها وتفصل بين الجمل مما يساعد في تسهيل وترتيب النص المكتوب.

قدمنا لحضراتكم دليل تعلم مهارات قراءة وكتابة اللغات الأجنبية بطرق فعالة. 

أخبرنا بالتعليقات أي لغة تود تعلمها لنوافيك بما تحتاجه من المصادر العلمية اللازمة.

كما يمكنكم الإطلاع على المقالات المتعلقة بمجال تعلم اللغات بموقع كوكب المعرفة:– 

إنضم لكوكب المعرفة  مجتمع التعلم الحديث 

مقترح لك ...