ما تزرعه الأن .. تحصده غدا.. قصة حقيقية لفتاة فرنسية تعكس واقع مرير للتربية السلبية ، يجب أن تفهم جيدا أن جسدنا يحمل ذكرياتنا .. ثم يوجهنا بناء على ما تبرمج به …
لا تاريخ – لا عنوان ولا وقت لعالم كهذا … أستيقظ به على أنين قريبتي قائلة “ماما ماتت”، فآخذ وقتا لأعي أن عمتي هي من فارقت الحياة، شعرت بالقليل من الراحة مصاحبة …
وحوشا تحوم المدينة ترصدك بنفوس سوداء هالكة.. تنتظر من يحييها مرة أخرى. وما أنا إلا عابرة سبيل خائنة رافضة للمتعة.. هل ما أردت نابع من رغبة حقيقية ؟ لم أعد أستطيع السيطرة.. …
كان الممر من البوابة للبيت من الداخل عبارة عن ممر أخضر محاط بشجيرات الزهور على الجانبين ، وتعلوه مظلة مصنوعة من بعض أعواد البوص ويلتف عليها الكثير من الأزهار المتسلقة مع بعض …
أنا حلمت بيكى امبارحقالها أحمد بابتسامة مشرقة تعبر عن مدى اللهفة التى تفيض من عينيه .. مترقبا رد فعلها تجاه هذا الخبر .ولم يطل انتظاره كثيرا .. فلقد ردت بتعجب لم يخفى …
ذهبت إلى صديقتها، أو بتعبير الشركة (الأب لاين) بتاعتها، وأخبرتها برغبتها في الانسحاب هنا أخبرتها في تعال أن الانسحاب غير ممكن، لقد دخلت بكامل إرادتك الحرة أيتها الفانية، وكونك لست بطلة هذا …